كتب: محمد الحبيب السلامي
…إذا كان معهد الرصد الجوي يُنذر بارتفاع الحرارة في تونس إلى خمسين درجة، وإذا كانت الخلافات والخصومات والعداوات قد اشتدت حرارتها بين قادتنا في السلطة والأحزاب والنقابات والجمعيات…
أ فلا تخشى تونس من أن تحترق ويحترق التونسيون والتونسيات المساكين الأبرياء؟
…فماذا على التونسيين والتونسيات أن يفعلوا حتى لا يحترقوا ولا تحترق تونس الآباء والأجداد؟
…أنا أنبه وأحذر وأسأل لنعرف ماذا علينا أن نفعل؟
المصدر : الصريح