خلال حضوره اليوم الأربعاء 8 جوان 2022 في نشرة الثامنة مساء على القناة التّلفزية الوطنية الأولى، صرّح الصّادق بلعيد، الرئيس المنسق لـ”الهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة”،
أن “فترة حكم الإسلاميين في تونس كانت فترة خراب على كل المستويات، ما أوصل تونس إلى الهوة”. وأضاف أنّ “الإسلام السياسي هو استعمال للدين لمصالح غير دينية”.
وإجابة عن سؤال حول التوجه نحو حذف عبارة ”تونس الإسلام دينها” من الدستور الجديد للبلاد التونسية، قال بلعيد إن “الدولة كيان معنوي وهياكل، لا روح ولا دين لها، والقول إن تونس دينها الإسلام لا معنى له”.
المصدر : الصريح